الشيخ محمد متولى الشعراوى :-
( عبد القوى بحق شاعر يمتلك نواصى الشعر واللغة )
الشيخ محمد الغزالى :-
( أشعار عبد القوى الأعلامى عن الجهاد لا تبارى)
الأديب محسن الخياط :-
وذلك فى بداية حياة الشاعر الأدبية (نحن أمام موهبة واعدة)
لجنة التحكيم التى منحته المركز الأول :-
( تمتاز أشعار عبد القوى الأعلامى بأسلوب السهل الممتنع وتخلو من الزركشة اللفظية وتنم عن علم واسع باللغة ).
الشاعر والناقد الأدبى الأستاذ /بشير عياد:-
من حقه علينا أن يأتى بعد شوقى وحافظ
دكتور محمد مصطفى أستاذ الأدب العربى بكلية دار العلوم
( نحن أمام عبقرية شعرية لم نوليها حقها )
الشاعر محمد الجعيدى :-( له أبيات ترقى لمستوى أبى تمام )
المراحل التى مر بها الشاعر
إن ما يميز الشاعر أنه كتب المسرحيات الشعرية والأوبريت الغنائى وقصائد الفصحى
والزجلية الطويلة والقصيرة كما كتب فى جميع الأغراض
وذلك يتضح فى المراحل التى مر بها منها0
المرحلة الرومانسية :
وهذه المرحلة تبدأ مع بدء الشباب وهى تمثل الأحلام الرومانسية والعالم المثالى الذى
يصنعه الشاعر لنفسه ليعبر من خلاله عما يلج فى نفسه من مشاعر الحب والوجد
ويصف الشاعر المحبوبة بكل صفات الجمال ونجد أن الشاعر يبتعد عن المجون
ووصف الخيانة وتشهى المرأة لجسدها وتتسم عناوين قصائده بصفات تلك المرحلة
منها قصيدة ( أحبك ) ( أغار عليك ) ( شبيه الغزال ) 0
الكلاسيكية عند الشاعر :
تتمثل هذه الكلاسيكية عند الشاعر فى شعر المناسبات سواء الوطنية
أو الدينية أو الإجتماعية 0
المرحلة الواقعية : انصبت هذه المرحلة عند
الشاعر فى تصوير الأوضاع السياسية على الساحة العربية والعالمية ويرسم بخيال
الشاعر الوضع المثالى الذى يجب أن تكون عليه هذه الأوضاع ونجد أن الشاعر صور
نفسه جندياً فى ميدان المعركة ليجسد لنا ما سيفعله إن لم يتغير هذا وحاول أيضاً أن
يعمق شعور الإنتماء فى نفس كل عربى تجاه الأمة العربية والوحدة الوطنية مثل
قصيدة (صيحة الثأر) وقصيدة (صغيرى الشهيد ) ولم يكن الشاعر بمعزل عن المجتمع
بل تفاعل مع قضاياه ومحاولة معالجة هذه المشاكل الواقعية الموجودة بالمجتمع أو ما
نسميه الأمراض الاجتماعية منها الاقتصادية والفكرية
مثل قصيدة ( الموظف ) وقصيدة ( من أين هذا ) و ( العالم يغنى )
مصادر الشاعر التراثية
نجد أن الشاعر تأثر بالعديد من المصادر منها
أولاً : الموروث الدينى :
وذلك يرجع إلى نشأته ودراسته بالأزهر الشريف ونجد ذلك بشكل واضح فى بعض
قصائده مثل قصيدة ( شكراً أمريكا ) فهى تحتوى على ألفاظ قرآنية واستوحى من
الأحاديث الشريفة بعض القصائد منها قصيدة (هما فى النار مقتول وقاتل ) واستخدم
أيضاً شخصيات الأنبياء والمقدسات فى بعض قصائده
منها قصيدة ( إلى رسول الله ) و ( أقبل يوسف ) 0
ثانيا : الموروث التاريخى
استعان الشاعر بالأحداث التاريخية للربط بينها وبين الأحداث المعاصرة
منها قصيدة ( إلى البيت الحرام ) فربط بين اعتداء أبرهة على الكعبة المشرفة
وبين ما حدث من اعتداء على البيت الحرام عام 1980م
وأيضاً فى قصيدة ( صغيرى الشهيد) عندما ذكر قتلة الأنبياء
كما ذكر شخصية ( هرزل ) صاحب فكرة الدولة اليهودية
وأبو الصهيونية السياسية ومؤسس الهيستدروت الصهيونية العالمية فى إهداء ديوان
( حديث الناى )
ثالثاً : الموروث الأدبى
استعان الشاعر أيضا بأسماء الشخصيات الأدبية فى بعض قصائده
منها شخصية عنترة فى قصيدة ( تأذن للقيد أن ينكسر )
أما إذا تحدثنا عن خصائص الأسلوب عند الشاعر
نجد أن الحوار قد أتاح له قدراً كبيراً من حرية التعبير وذلك لتعدد
الأصوات فى الحوار ونجد ذلك فى بعض القصائد منها مع خنفس ) وهو الحوار الذى
دار بين الفتاة والشاب وقصيدة ( مع تلميذى ) ودار هذا الحوار بين الأستاذ والتلميذ
فعندما نقرأ هاتان القصيدتان نجد أن الحوار واقعى قد تناول القضايا الموجودة فى
المجتمع
===========
منقوووووووووووووووول من موقع الشاعر عبد القوى الأعلامى
http://alalamy.hooxs.com